قياس التدفق أمثلة على

• . حسناً ، كنُا نستخدم مقياس التدفق
• ويمكن قياس التدفق بطرق مختلفة.
• ومع ذلك تعتبر القيمة المعدلة للناتج المحلي الإجمالي محدودية القبول عند قياس التدفقات المالية بين الدول.
• وعقب التمايز، تخضع الخلايا للتصنيف بواسطة قياس التدفق الخلوي من أجل تنقية أخرى.
• وبالبيانات الجديدة فنحن نأمل أننا سنقدر على قياس التدفق على أبعاد أكبر
• وتنص على قياس التدفق الثقافي من خلال التجارة العالمية للمنتجات الإعلامية (الكتب والمجلات والصحف) كبديل للتدفق الثقافي.
• الأساليب الحديثة المطبقة مثل قياس التدفق الخلوي توسع إمكانيات فرز الحيوانات المنوية ويتم تتطوير تقنيات جديدة لفرز الحيوانات المنوية.
• تحتل كثافة مكونات التدفق أهمية كبيرة في قياس التدفق حيث ترتبط بالكميات الكتلية الفعلية للموائع الموجودة.
• يعد الغاز الرطب مفهومًا مهمًا له خصوصية في مجال قياس التدفق، حيث تمثل الكثافات المختلفة للمادة المكونة مشكلة جسيمة.
• الطرق الأخرى لقياس التدفق تعتمد على القوى التي تنتج من التيار المتدفق أثناء تعديها ضيق معروف، لحساب التدفق الغير مباشر.
• إن استعمال الحقل المغناطيسي بقياس التدفق قديم ويعود للقرن التاسع عشر, عندما حاول مايكل فاراداي بعام 1832 قياس سرعة نهر التايمز.
• وتشترك أنظمة الموائع ووحداتها جميعًا في أجهزة القياس مثل مستشعر درجة الحرارة والضغط الجوي وأجهزة قياس التدفق التي توجد في مواقع محددة من أي مصنع أو معمل.
• كانت أجهزة قياس التدفق الخلوي في وقت مبكر وبشكل عام مجرد أجهزة تجريبية، ولكن التقدم التكنولوجي سمح بتطبيقها بشكل واسع في العديد من الأغراض البحثية والاكلينيكية.
• في علم الأحياء البحرية يمكن استغلال خصائص الوميض الفلورسينتي الذاتي في عوالق التمثيل الضوئي بواسطة أجهزة قياس التدفق الخلوي من أجل تحديد مدى وفرة تلك العوالق الهيكل البنائي لمجتمعاتها.
• إذا قيس تدفق المياه عند نقطة معينة "أ" في مجرى المياه عدة مرات باستخدام مقياس التدفق؛ يمكن استخدام هذه المعلومات في إنشاء الرسم المائي.
• عدادات فقد الضغط العام عند الضغط المختلف باستخدام أنبوب فنتوري في قياس التدفق تسبب انخفاض الضغط في التدفق والذي يتم تعويضه جزئيًا في أسفل العداد.
• فقط بعد 20 عاما في عام 1988، في مؤتمر لمؤسسة الهندسة الاميركية في بنساكولا (فلوريدا، تم تغيير الاسم إلى "قياس التدفق الخلوي"، وهو المصطلح الذي سرعان ما أصبحت له شعبية.
• فقط بعد 20 عاما في عام 1988، في مؤتمر لمؤسسة الهندسة الاميركية في بنساكولا (فلوريدا، تم تغيير الاسم إلى "قياس التدفق الخلوي"، وهو المصطلح الذي سرعان ما أصبحت له شعبية.
• تحتوي أجهزة قياس التدفق الخلوي على العديد من الميزات الأخرى ، مثل تحليل شكل الخلايا وهياكلها الداخلية والخارجية ، بالإضافة إلى قياس كمية البروتينات والمواد الكيميائية الحيوية الأخرى في الخلايا.
• وقد اكتشف اندرسون أن وودز كانت خبيرة بتكنولوجيا الفراغ من خلال بحثها ، وبمجرد الانتهاء من رسالة الدكتوراه الخاصة بها ، استعان بها للعمل مع أجهزة الكشف عن ثلاثي فلوريد البورون المستخدمة لقياس التدفق النيوتروني .